glossary

يحدث الإجهاد التأكسدي عندما لا يكون هناك ما يكفي من مضادات الأكسدة المتاحة لتحييد أنواع الأكسجين التفاعلية المؤذية. تؤدي أشعة الشمس، وتقدم العمر، والإجهاد، والمواد المُهيجة، والتلوث، والتدخين، إلخ، إلى تقليل كمية مضادات الأكسدة الطبيعية التي ننتجها نحن أنفسنا عادة. إذا لم نقم بتحييد هذه الجذور الحرة، فستبدأ سريعًا هجومها المدمر للجلد والذي يسمى الإجهاد التأكسدي.

هذه حالة مُكتسبة حيث يبدأ الجلد في إظهار بقع داكنة أو "بقع شمسية" بسبب الإفراط في إنتاج وتراكم الميلانين في المناطق المعزولة من الجلد. هناك 3 أنواع من فرط تصبغ الدم. 1. ينظر إلى الكلف عادةً على أنه بُقع بنية متناظرة، تحدث عادةً في الوجه وتكون أكثر شيوعًا لدى الإناث وخاصة بين سن 20 و 40. يمكن أن تحدث هذه البُقع بسبب: • الحمل (قناع الحمل). • التعرض لأشعة الشمس. • العلاجات الهرمونية. • بعض الأدوية. • الغدة الدرقية الخاملة. يمكن أن يكون علاج الكلف صعبًا للغاية. 2. بُقع العمر، النمش، بُقع الكبد يحدث هذا النوع من فرط التصبغ في المناطق التي تتعرض بشكل متكرر لضوء الأشعة فوق البنفسجية (الشمس). لا تكون البقع متماثلة في العادة ويمكن أن تنتشر على الوجه واليدين والصدر والذراعين وما إلى ذلك. تكون هذه البُقع أسهل في التلاشي من الكلف كما تستجيب بشكل أفضل للمواد الفعالة في كريم العناية النهارية والليلية بالبشرة الخاص بك. تعتبر الوقاية باستخدام SPF بطبيعة الحال الطريقة الأكثر ذكاءً للحماية من هذه البُقع في المقام الأول. 3.فرط التصبغ التالي للالتهاب (PIH) كما يوحي الاسم، فإن فرط التصبغ هذا يحدث بسبب الالتهاب. يعتبر الالتهاب نتيجة للعدوى أو الإصابة. يكون هذا النوع من فرط التصبغ أكثر شيوعًا لدى الأشخاص ذوي البشرة الداكنة، ومن هنا تكمن أهمية تجنب المنتجات والقشور القاسية والجراحة حيثما أمكن ذلك. بالنسبة لأولئك الذين يعانون من حب الشباب، يجب ألا يلمسوا حب الشباب في جلدهم أبدًا خوفًا من التندب الدائم. يستهدف نظام BLOOM (زهرة) التصبغ المفرط بالعديد من المواد الفعالة المختلفة، ولكل منها دور محدد في الوقاية وتلاشي التصبغ. لن يكون منتج واحد فقط كافيًا لإحداث فرق يمكن تقديره. إذا كان فرط التصبغ مشكلة بالنسبة لك، يرجى محاولة الالتزام بنظام المنتج الكامل.

الأدمة هي الطبقة الوسطى من الجلد وتقع تحت البشرة. تضم الأدمة الأنسجة الأساسية (الخلايا الليفية) التي تنتج الكولاجين والإيلاستين وحمض الهيالورونيك. يبلغ سُمك هذه الطبقة حوالي 10-20 ورقة من النسخة المصورة وهي الطبقة الأكثر معاناة مع تقدم العمر. يمنح الكولاجين والإيلاستين الجلد ليونة ومرتقى، لكن عندما تبدأ هذه البروتينات في الانهيار مع تقدم العمر، تكون النتيجة هي الجلد المترهل.

يعتبر ماتريكسيل مركبًا صناعيًا من الببتيدات مُصمم لتحفيز الخلايا الليفية لإنتاج المزيد من الكولاجين. لقد تم التعرف عليه ودراسته جيدًا من قِبل الكيميائيين التجميليين، وثبت على الدوام أنه لا يعمل فقط لتحسين التجاعيد ولكن أيضًا لتحسين لون ومرونة البشرة. يحتوي كريم BLOOM (زهرة) كولاجينيسيس للعناية النهارية بالبشرة على ماتريكسيل.

الأحماض الدهنية الأساسية هي زيوت لا يستطيع الجسم تصنيعها داخليًا. يجب أن تُوضع هذه الأحماض على الجلد أو تؤكل كجزء من النظام الغذائي اليومي. تعد الأحماض الدهنية الأساسية، والسيراميد والكوليسترول (بحيث يكون جميعها بمقدار صحيح مناسب) حيوية للحفاظ على حاجز البشرة الصحي. يؤدي عدم وجود أي من هذه المكونات إلى الإخلال بحاجز البشرة، مما يجعل البشرة قابلة للتأثر بالتحسس، والجفاف، والخشونة، والالتهاب والإجهاد التأكسدي. يحتوي كريم BLOOM (زهرة) كولاجينيسيس للعناية النهارية بالبشرة على النسبة الصحيحة من الأحماض الدهنية الأساسية من الكوليسترول والسيراميد لإصلاح وحماية حاجز البشرة.

الببتيدات هي سلاسل من الأحماض الأمينية والتي تعتبر أبسط أشكال البروتينات. تعتبر الببتيدات من العوامل القيمة للغاية في صناعة المواد الفعالة المكافحة للشيخوخة ولكن فقط إذا صُنعت مع مُعززات الاختراق. توجد 3 أنواع من الببتيدات المستخدمة في مستحضرات العناية بالبشرة - ببتيدات إشعارية، ببتيدات حاملة وببتيدات النواقل العصبية. تحفز الببتيدات الإشعارية الخلايا الليفية لدينا لإنتاج الكولاجين والإيلاستين وحمض الهيالورونيك. يحمل الببتيد الناقل مواد محددة في الخلايا. يعتبر النحاس ثلاثي الببتيد هو الببتيد الناقل الذي يحمل النحاس _الذي يعتبر ضروريًا لتكوين الكولاجين والإيلاستين وحمض الهيالورونيك_ إلى الخلايا. تحاكي ببتيدات النواقل العصبية السموم العصبية مثل البوتوكس وديسبورت. من المفترض أن تقلل هذه السموم العصبية عمل عضلات الوجه وبالتالي تقلل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد. يحتوي كريم BLOOM كولاجينيسيس للعناية النهارية بالبشرة على 3 أنواع من الببتيدات ويتم تصنيعه بإضافة مُحسنات الاختراق للحصول على أقصى فائدة.

البشرة المرهقة هو مصطلح يستخدمه أطباء الأمراض الجلدية في كثير من الأحيان لوصف بشرة تكون باهتة، شاحبة، لا تتسم بالنضارة، خشنة وتبدو جافة. ولا يظهر عليها نضارة أو حيوية.

من خلال تقديم نفس الفوائد التي يوفرها التقشير الكيميائي ولكنه أقل قوة بكثير، فإن التقشير الإنزيمي يستخدم بشكل عام مستخلصات الأناناس و/ أو البابايا لتقشير خلايا الجلد الميتة. يعتبر التقشير الإنزيمي هو الأنسب لأنواع البشرة الحساسة للغاية.

تعمل الحوابس في وصفة المستحضرات على إنشاء حاجز فوق الجلد ومنع فقدان الماء من السطح. تتمثل الحوابس في بعض المواد الطبيعية الشائعة مثل زبدة الكاكاو، والسكوالاين، وزبدة الشيا وشمع النحل. يعتبر البارافين والفازلين السائل من المواد الحابسة ولكنها ليست طبيعية ولا تمتلك أي قيمة مغذية للبشرة. تحتوي منتجات BLOOM (زهرة) على عدد من الحوابس بما في ذلك _على سبيل المثال لا الحصر_ السكوالاين وزبدة الشيا.

السم العصبي هو مادة سامة تعمل على الجهاز العصبي وتعطل الوظيفة الطبيعية للخلايا العصبية. يعتبر البوتوكس والديسبورت من السموم العصبية المستخدمة على نطاق واسع من قبل أطباء الأمراض الجلدية التجميلية. يتم استخدامهم لتقليل الخطوط الدقيقة والتجاعيد عن طريق شل العضلات الكامنة. كما يتم استخدامهم بأقل وأسلم التركيزات.

يشير مصطلح الشيخوخة الخارجية إلى الشيخوخة الناتجة عن العوامل البيئية ونمط الحياة مثل التعرض للأشعة فوق البنفسجية، والتلوث، والتدخين، والنظام الغذائي، والتمارين الرياضية، والإجهاد، والأدوية، والأمراض، والنظافة الصحية السيئة قبل النوم. يعتبر أكثر عاملين مُسببين لهذه الحالة هما التعرض للأشعة فوق البنفسجية والتدخين. ينشأ عن جميع العوامل المساهمة المذكورة أعلاه الإجهاد التأكسدي وتؤدي بعض العوامل مثل التلوث والتدخين وغيرها أيضًا إلى حدوث التهاب. ويعتقد أن الإجهاد التأكسدي والالتهابات هما أكبر العوامل المُسببة للشيخوخة.

يعزي استخدام فيتو ريتينول _نظير فيتامين أ النباتي_ إلى وجود مكون باكوشيول الذي يقدم العديد من فوائد الريتينول ذاته، بما في ذلك القدرة على تقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد والآثار الضارة لأشعة الشمس/ البيئة ولكن دون التسبب في أي من الآثار الجانبية السيئة المحتملة الناتجة عن الريتينول. كما يعتبر من المواد الآمنة للاستخدام عند الحمل وعند الرضاعة الطبيعية ولن يتأكسد في ظل وجود أشعة الشمس، لذلك يمكن استخدامه خلال النهار على عكس الريتينول الذي لا يمكن استخدامه إلا في الليل، ويجب ألا تستخدمه الأمهات الحوامل أو المرضعات..

الكولاجين هو مجموعة من البروتينات التي تنتجها الخلايا الليفية. يوفر الكولاجين إطار هيكلي للجلد. يتسبب فقدان الكولاجين في كون الجلد "مرتخيًا" مما يسهم في ظهور أعراض الشيخوخة على الجلد. نفقد حوالي 1 ٪ من الكولاجين كل عام بعد سن العشرين. لا تعمل كريمات الكولاجين المُصممة لزيادة الكولاجين في الجلد بفعالية، لأن جزيئات الكولاجين كبيرة جدًا بحيث لا يمكنها المرور عبر حاجز الجلد.

هو واحدًا من المكونات الرئيسية في استعادة وإصلاح حاجز الجلد. بالإضافة إلى السيراميد والأحماض الدهنية الأساسية وبالنسب المثالية، يمكن أن يساعد الكوليسترول في استعادة الحالة الصحية لحاجز الجلد. يحتوي كريم بلوم كولاجينيسيس للعناية النهارية بالبشرة على الكوليسترول والنسب المثالية من السيراميد والأحماض الدهنية الأساسية.

تُلين المكونات المُلطفة البشرة وتُنعمها. وهي تتألف بشكل رئيسي من الدهون والزيوت، وتعمل عن طريق ملء الفراغات في نظام اللبنات والملاط في الطبقة المتقرنة. تمتلك معظم المُلطفات أيضًا نشاط حابس - على سبيل المثال، تُلين زبدة الشيا والكاكاو البشرة وتُنعمها وتمنع أيضًا فقدان الماء. يمتلك كثير منهم أيضًا تأثير مضاد للأكسدة ومضاد للالتهابات.

انظر فيتو ريتينول.

تعتبر الطبقة الخارجية العليا من الجلد هي البشرة (انظر الشكل التوضيحي)، وتسمى الطبقة الخارجية من البشرة الطبقة المتقرنة. فهي تعتبر مثل اللبنات والملاط. فتُمثل الخلايا باللبنات ويطلق على الملاط المحيط باللبنات اسم المصفوفة الدهنية وهي مكونة من حوالي 15 ٪ من الأحماض الدهنية الأساسية، و 25 ٪ كوليستيرول و 50 ٪ سيراميد. تتمثل وظيفة الطبقة المتقرنة في أن تشكل حاجزًا بين جسمك وخارجه. عندما يتلف أو يضعُف هذا الحاجز (لا يعمل بشكل جيد)، فإن المواد المُهيجة، والسموم والمواد المثيرة للحساسية يمكن أن تدخل الجلد لتبدأ سلسلة من الأحداث السلبيةـ وتسمح للمياه الثمينة بالتبخر مما يؤدي إلى جفاف البشرة وخشونتها.

1.يتواجد حمض الهيالورونيك بشكل طبيعي في الجلد البشري وهو أحد العناصر الرئيسية التي تساهم في ترطيب البشرة وحجمها ومظهرها المفعم بالشباب والحيوية. ولكن يتضاءل حجم حمض الهيالورونيك مع تقدم العمر. يمكننا تحفيز البشرة لإنتاج المزيد عبر استخدام مكونات متخصصة، لكننا لن نصل إلى الحالة التي وصلنا إليها في شبابنا. كعامل من العوامل التجميلية، أصبح حمض الهيالورونيك سريعًا "بطلاً" يظهر على جميع أرفف العناية بالبشرة تقريبًا. (دومًا ما تسعى شركات مستحضرات التجميل إلى الانقضاض بسرعة على أي موضة جديدة. هل تذكُر مرحلة استخدام "الفحم في كل شيء"؟). ولكن هل هذا المكون التجميلي يستحق كل الثناء الذي يحصل عليه؟ ليس حقًا. هل تود معرفة المزيد؟. 2.يعتبر حمض الهيالورونيك من المواد المُرطبة - وهذا يعني أنه يسحب الماء من أقرب مصدر ويتمسك به، تمامًا مثل المغناطيس. انتشر هذا المكون على نطاق واسع بصفته مكون تجميلي يستطيع أن يحتفظ بحوالي 1000 مرة من وزنه من الماء. خاصة إذا كانت الرطوبة الجوية 80٪ أو أكثر. كم هو مثير للدهشة هذا المكون المتكامل ... إذا كنت تعيش في منطقة الأمازون. ولكن ماذا لو كنت تعيش في بيئة حارة وجافة مع استخدامك المُستمر لمُكيف الهواء بشكل كبير؟ في يوم حار وجاف في الشرق الأوسط، سوف يسحب حمض الهيالورونيك الموجود في الكريم الخاص بك الماء من أقرب مصدر - والذي سيكون لسوء الحظ الطبقات الأعمق من بشرتك. سوف تتبخر معظم تلك المياه الثمينة (المسروقة) على الفور. النتيجة الإجمالية = بشرة جافة. . 3. في بلوم للعناية بالبشرة، نرغب في الصياح بهذه المعلومة بأعلى صوت من أعلى مكان - إذا كنت تعيش في بلد حار وجاف وترغب في استخدام منتج الهيالورونيك عالي التركيز، فيرجى استخدامه فقط في الأيام الرطبة أو التأكد من احتواء المنتج في تكوينه على مادة حابسة، أي أحد المكونات التي من شأنها أن تمنع تبخر هذا الماء الثمين المسروق. (ما لم يكن لديك بشرة دهنية، وفي هذه الحالة يكون هذا الافراز الطبيعي حابسًا جيدًا) تتألف بعض المواد الحابسة الطبيعية من: شمع العسل، وزيت الأرغان، وزيت العصفر وزيت الجوجوبا وزيت الزيتون. تشتمل المواد الحابسة الاصطناعية على البروبيلين غليكول والسيليكونات والبارافين. تساعد المادة الحابسة على تقليل فقدان الماء من الجلد عن طريق إنشاء حاجز طبيعي من طبقة رقيقة على الجلد. 4.انتبه أيضًا إلى أن تأثير حمض الهيالورونيك في إعطاء مظهر مفعم بالشباب هو تأثير مؤقت فقط لأن حجمه الجزيئي الكبير لا يسمح له باختراق الطبقة الوسطى من البشرة. بمجرد إزالته، لن يجذب حمض الهيالورونيك الماء تجاهه. لهذا السبب، فإن الكثير من حملات تسويق حمض الهيالورونيك مضللة. 5.هل نستخدم حمض الهيالورونيك في منتجاتنا؟ يمكنك ملاحظة وجود اسم هيالورونات الصوديوم على قوائم مكونات كريم العناية بالبشرة الليلية والنهارية الخاص بنا. هيالورونات الصوديوم هي ملح حمض الهيالورونيك وله وزن جزيئي أصغر من حمض الهيالورونيك كبير الحجم. تخترق هيالورونات الصوديوم الجلد بشكل أفضل لذا، نعم نحن نستخدمه - ولكن ليس فقط لمحاولة إنشاء تأثير "التشبع" المؤقت. نحن نستخدم هذا المكون لأنه مُحسِّن للنفاذية لمساعدة جميع المكونات الأخرى القوية والمتخصصة للوصول إلى عمق الجلد قدر الإمكان. وبالطبع نحن نُضيف مادة حابسة أيضًا!

في العناية بالبشرة، يشار إلى فيتامين (أ) وأشكاله المختلفة باسم "ريتينويد". يعتبر فيتامين (أ) المادة الفعالة القياسية الذهبية للحد من علامات التشيخ الضوئي وهو دواء ممتاز لعلاج حب الشباب. أقوى أشكال فيتامين (أ) هو حمض الريتينويك، وفي كثير من البلدان، لا يتوفر إلا بوصفة طبية. يعتبر الريتينول الصيغة الأكثر شيوعًا لفيتامين (أ) المتضمنة في منتجات مستحضرات التجميل الدوائية، ولكنه يمكن أن يسبب الاحمرار، والانتفاخ كما يعتبر غير مستقر في ضوء الشمس، لذلك يجب عدم استخدامه في كريمات العناية النهارية بالبشرة. تستخدم مستحضرات BLOOM (زهرة) باكوشيول، وهو نظير فيتامين أ حيث يوفر فوائد الجلد ذاتها الخاصة بفيتامين أ دون أي من الآثار الجانبية غير المحببة أو مشاكل الاستقرار المصاحبة عادة للريتينول.

مؤشر جودة الهواء هو مقياس لنوعية الهواء في منطقة معينة في وقت معين. يقيس هذا المؤشر الجسيمات المجهرية المُعلقة التي يبلغ حجمها 2.5 ميكروغرام/ م3 والجزيئات الأكبر حجمًا 10 ميكروغرام/ م3. تكون الملوثات المجهرية المعلقة التي يبلغ حجمها 2.5 ميكروغرام/ م3 أصغر تقريبًا بمقدار 50 مرة من عرض خصلة واحدة من الشعر البشري وتستطيع اختراق حاجز الجلد التالف مما ينتج عنه سلسلة من الأحداث الضارة في الجلد. عندما تكون مستويات الجسيمات المعلقة 2.5 ميكروغرام/ م3 أعلى من 25 ميكروغرام/ م3، تكون بشرتك ضعيفة. قم بتنزيل تطبيق IQAir AirVisual للحصول على تقرير يومي لمدينتك. قم بالتمرير لأسفل للعثور على الجسيمات المعلقة التي يبلغ حجمها 2.5 ميكروغرام/ م3. * الغبار الطبيعي الناجم عن الرياح هو مساهم رئيسي في ارتفاع مستويات الجسيمات المعلقة التي يبلغ حجمها 2.5 ميكروغرام/ م3 في شبه الجزيرة العربية. في الكويت، نادراً ما يقل مستوى الجسيمات المعلقة التي يبلغ حجمها عن 25 ميكروغرام/ م3

يتواجد أحد مضادات الأكسدة القوية بشكل طبيعي في بذور التمر التي تحمي نخيل التمر من أشعة الشمس الضارة للغاية. في دول مجلس التعاون الخليجي، يتعرض بعض نخيل التمر لدرجات حرارة يومية تزيد عن 50 درجة مئوية. من الواضح أن مضادات الأكسدة التي يجب أن ينتجها هذا النبات قوية للغاية للسماح للنبات بالبقاء على قيد الحياة وحتى إنتاج ثماره! أدى تأثيره القوي بالإضافة إلى فعاليته المثبتة سريريًا إلى جعله الخيار الأكثر طبيعية وإدراكًا بالنسبة لنا لتضمينه في كريم BLOOM (زهرة) كولاجينيسيس للعناية النهارية بالبشرة وكريم فيتو-ريتينول للعناية الليلية بالبشرة الخاص بنا.

تعمل العوامل المضادة للالتهابات على الوقاية ومنع الالتهابات. إذا كان الالتهاب موجودًا بالفعل، فإن مضادات الالتهاب تهدئ الحرارة، والألم، والاحمرار والتورم المرتبط بالالتهاب. يكون الالتهاب مرئيًا بسهولة في الجرح الكبير، لكن عندما يتعلق الأمر بالعناية بالبشرة في الوجه، يكون الالتهاب مجهريًا في كثير من الأحيان ولا يمكن رؤيته بسهولة بالعين المجردة. لهذا السبب غالبًا ما نكون غير مدركين لها، إلا أنها تبدأ سلسلة من ردود الفعل السلبية في البشرة مما يؤدي إلى الحساسية، فرط التصبغ، تلف حاجز الجلد مع زيادة الجفاف، تعطيل الكولاجين والإيلاستين وزيادة الجذور الحرة (والتي تُعرف أيضًا باسم ROS) وما إلى ذلك. يحدث التهاب بشرة الوجه بعد التعرض للحرارة الشديدة، والمواد المُهيجة والمواد المثيرة للحساسية نتيجة للاحتكاك، والإصابة، والانفعال والعوامل المعدية. يحدث الالتهاب تقريبًا بشكل دائم في أنواع البشرة الحساسة، ومستخدمي المكياج المُفرط والذين يمتلكون حاجز جلدي ضعيف. للأشخاص من الذين يعيشون في البلدان الأكثر حرارة في شبه الجزيرة العربية، فإن تضمين العوامل المضادة للالتهابات في مستحضرات العناية بالبشرة لدينا أمر ضروري. تحتوي جميع منتجات BLOOM (زهرة) على أكثر المواد الفعالة من مضادات للالتهابات فعالية.